أمير المؤمنين يترحم على روح جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه
ترحم أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، يوم الأربعاء تاسع ربيع الثاني 1442 هـ، الموافق لـ25 نونبر 2020 م، على روح جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه، وذلك بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لرحيله.
وفي إطار التزام جلالة الملك، أعزه الله، بالتدابير الصحية الوقائية المتخذة للحد من انتشار جائحة كورونا، فقد حرص جلالته على أن يتم إحياء هذه الذكرى في إطار خاص.
حفظ الله مولانا الإمام بما حفظ به الذكر الحكيم، وأدام على جلالته نعمة الصحة والسلامة وطول العمر، وأقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، وشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة، إنه سميع مجيب.