.من أخفى 11 مليون سنتيم؟ ..مول الكاسكيطة أم زوجته ؟
بعد الخروج المخجل الذي أطلت به زوجة مول الكاسكيطة على المغاربة والذي أبانت فيه عن تفننها في التسول والإستجداء المقيت. يتسائل العديد من المغاربة عن مصير 11 مليون سنتيم كان قد توصل بها مول الكاسكيطة خلال الشهور الأخيرة والتي كانت زوجته على علم بها غير أنها تتحايل وتتفادى التوجه بصراحة وبدون حرج للكشف أمام الجميع عن مصير هذا المبلغ المالي المهم .
ويتسائل عدد من متابعي مول الكاسكيطة عن عدم كشف زوجته لوصولات الأداء المختلفة التي توصلا بها منذ شهر يونيو وحجم المبالغ التي تلقوها في حين تتهرب من هذه العملية وتفضل مواصلة التسول للإطاحة بضحايا جدد. وخصوصا أن سقوط مول الكاسكيطة كشف أنه كان ينصب ويحتال على الجميع بهدف الحصول على أموال عن طريق الخداع
و كانت مداخيل مول الكاسكيطة قد إرتفعت في الشهور الأخيرة بعد أن حصل على دعم تقني من جهات مجهولة مقيمة في أوروبا وهو ما سهل له الحصول على عائدات مالية مرتفعة أقلها 2 مليون سنتيم وأعلاها 3 مليون . في حين ترجح مصادر بقوة أن تكون زوجة مول الكاسكيطة قد قامت بتسبيق للحصول على شقة بمدينة سطات وهو الشيء الذي تخفيه عن متابعي زوجها .