10 نقاط رئيسية في مذكرة المندوبية السامية للتخطيط
في ما يلي 10 نقاط رئيسية في مذكرة المندوبية السامية للتخطيط، التي تم إصدارها بمناسبة اليوم العالمي للشباب (12 غشت):
1 – يضم المغرب 5,9 مليون شاب تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة، وهو ما يمثل 16,2 في المائة من الساكنة الإجمالية خلال سنة 2021.
2 – تضم جهة “الدار البيضاء – سطات” حوالي خمس الشباب ما بين 15 و24 سنة (19,1 في المائة) وتأتي في المرتبة الثانية جهة “مراكش –آسفي” (13,6 في المائة)، تليها جهة “الرباط-سلا-القنيطرة” (13,1 في المائة)، وجهة “فاس – مكناس” (12,2 في المائة).
3 – من بين 5,9 مليون شاب تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة، 16,3 في المائة هم نشيطون مشتغلون (962.000)، و7,6 في المائة عاطلون عن العمل (448.000)، في حين أن 76,1 في المائة منهم خارج سوق الشغل (4.478.000).
4 – يتواجد الشباب النشيطون المشتغلون أكثر في قطاع “الفلاحة والغابات والصيد” بنسبة 43,6 في المائة، متبوعا بقطاع “الخدمات” بنسبة 32,8 في المائة ثم قطاع “الصناعة” بنسبة 12,9 في المائة.
5 – أكثر من 4 من كل 10 شباب نشيطين مشتغلين (41,9 في المائة) يمارسون شغلا غير مؤدى عنه، ويهم هذا النوع من الشغل الشباب بالوسط القروي (58,8 في المائة) أكثر من الوسط الحضري (16,9 في المائة)، والإناث (49,9 في المائة) أكثر من الذكور (39,7 في المائة).
6 – قرابة 3 من كل 10 عاطلين عن العمل (29,7 في المائة) هم من الشباب. ويقطن قرابة ثلاثة أرباع (75,8 في المائة) من الشباب العاطلين عن العمل بالوسط الحضري و 67,3 في المائة هم ذكور و90,1 في المائة حاصلون على شهادة.
7 – بلغ معدل البطالة، على المستوى الوطني، 31,8 في المائة في صفوف الشباب بين 15 و 24 سنة مقابل 13,7 في المائة بالنسبة للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و 44 سنة و 3,8 في المائة بالنسبة للأشخاص البالغين 45 سنة أو أكثر.
8 – البطالة لدى الشباب هي بطالة طويلة الأمد ومتعلقة بالولوج لأول شغل. وهكذا نجد أن 70,4 في المائة من الشباب العاطلين هم في وضعية بحث عن شغل منذ سنة أو أكثر، وحوالي ثلاثة أرباع الشباب في وضعية بطالة لم يسبق لهم أن اشتغلوا (73,4 في المائة).
9 – أكثر من ربع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 (26 في المائة أو 1,5 مليون شاب)، على الصعيد الوطني، لا يعملون ولا يدرسون ولا يتابعون أي تكوين.
10 – من بين الساكنة في سن التمدرس بالتعليم الثانوي التأهيلي (بين 15 و 17 سنة)، 12,6 في المائة منهم (270.000 شخص) لا يعملون ولا يدرسون ولا يتابعون أي تكوين.